الفنان محمد سعود* واليوم الموعود..
تكعيبية يكتبها بوكرش محمد
الفنان التشكيلي محمد شعود
الفنان غجاتي عبد الله رفقة الفنان محمد سعود بالمنصة بمدينة سطيف
من أعمال الفنان محمد سعود
عين الفوارة وشربة من يعود مع الفنان محمد سعود
من أعمال الفنان محمد سعود
عين الفوارة وشربة من يعود مع الفنان محمد سعود
تكعيبية يكتبها بوكرش محمد
من حق الفنان التشكيلي محمد سعود أن يثور ضد الرداءة التي كرستها ظروف اجتماعية ربما وأخرى سياسية.. سياحية...وهو الأستاذ الأديب .. الفنان التشكيلي والناقد...
من مسؤولياته التربوية التشكيلية وهو الذي درس علوم الاتصال والتواصل...يعيش ويعمل بالمغرب تحصل على عدة جوائز وطنية ودولية...أستاذ محاضر ومكون...تجربته واحتكاكه بالفنانين والمثقفين جعلت منه المخلوق المتميز بالنباهة والحضور...ذكاء وغيرة وطنية ثقافية مغاربية..جعلت منه الغيور المنافس لباقي الأقلام التي سمت بالفنانين والفنون للصدارة الإعلامية والتعريف بقدراتها التشكيلية على اختلاف أساليبها ومراميها خدمة للذوق العام والترويج لماضي أسس حاضرا ويصبو ليوم أفضل...آخر ما سمعت منه هو التفرغ بعض الشيء لتعديل المسار النقدي الذي يخص منافسة الغرب والشرق للتعريف بما وصلت له العبقرية التشكيلية المغاربية رغم تردي السياسات الثقافية الفنية وما أصبح سائدا من عمليات فلكلورية تزيينية روتينية وأخرى فرجوية سياحية.
هو العارف والمتمكن من علوم الاتصال أبى إلا أن يذكر من جديد بأن التشكيل له مآرب أخرى غير التي يراد له أن يتقوقع فيها...عالم التشكيل بمفهومه الواسع له ما له وعليه ما عليه نضجه لا يكون إلا بنضج أولي الأمر منا، نضج الفرد والاستثمار فيه إضافة للمكاسب والثروات الطبيعية الأخرى...
لهذا...اختلف مع الكثير من الفنانين وخاصة الشباب منهم...محاولا الأخذ بأيدي الواعدين منهم للفصل بين ما هو فني وما هو فرجوي سياحي..بين ما هو محلي وما هو وافد من حيث أراد المنسلخون عن القيم والثقافة العربية الإسلامية...مشيرا للثروات والجمال الموجود حول كل واحد منا في بيئته، كان ذلك بمحلية المواد أو الإضاءة التي تميزنا عن غيرنا في الشمال.
من هذا المنطلق أراد أن يكون فنان اليوم والغد..مرآة المكان..الحالة..البيئة..الثقافة..حلق وصل بين المرجعية والامتداد الحضاري الثقافي وما يتطلبه العصر والحاجة بالمستوى القوي التمثيلي وربما المفيد الصالح لكل زمان ومكان...بدرجة لا يمكن الاستغناء عنها مساهمة منا بها كاضافة مشرفة للانسانية كافة...
علما بأننا كنا السباقون في اختراع الأرقام، وهو العمل التشكيلي الفلسفي الفكري الانساني الذي رست به أقدامنا بعوالم التشكيل ولا فضل لغيرنا علينا...حفظ لنا ماء الوجه على مر العصور...العمل الذي عبر بنا وبفضلنا وثقافتنا الزمن...وما زلنا على محك الرهان لو...
الصديق التشكيلي الفنان الناقد محمد سعود من هذا المنطلق فكر ويفكر...ما الفرق بين البارحة فقط واليوم...واليوم أفضل ...إمكانيات وسائل اتصال رهيبة...وسائل تعليم وتلقين المعلومة والمعرفة...
هل من متعظ ويقظ...؟ اليوم والغط أفضل...
زار الفنان محمد سعود الجزائر 2010 ، شرب سعود من يد أطفال سطيف وعين الفوارة وبالتأكيد سيعود...
مرحبا به في بلده الجزائر...
بوكرش محمد 9/8/2010
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*
محمد سعود ولد سنة 1959 بالجديدة.تلقى تعليمه الأساسي والثانوي في مدينته الأصلية بركان وتعليمه الجامعي في وجدة. فنان تشكيلي و ناقد فني مغربي ، نشر الكثير من الدراسات الفنية والأدبية والاجتماعية. أستاذ سابق لمادة الفن بمحترف كلية الآداب ببنمسيك الدار البيضاء. أستاذ اللغة العربية حاليا. شارك في اكثر من 50 معرضا -حصل على15 جوائز عالمية
http://saoud11.voila.net/
من حق الفنان التشكيلي محمد سعود أن يثور ضد الرداءة التي كرستها ظروف اجتماعية ربما وأخرى سياسية.. سياحية...وهو الأستاذ الأديب .. الفنان التشكيلي والناقد...
من مسؤولياته التربوية التشكيلية وهو الذي درس علوم الاتصال والتواصل...يعيش ويعمل بالمغرب تحصل على عدة جوائز وطنية ودولية...أستاذ محاضر ومكون...تجربته واحتكاكه بالفنانين والمثقفين جعلت منه المخلوق المتميز بالنباهة والحضور...ذكاء وغيرة وطنية ثقافية مغاربية..جعلت منه الغيور المنافس لباقي الأقلام التي سمت بالفنانين والفنون للصدارة الإعلامية والتعريف بقدراتها التشكيلية على اختلاف أساليبها ومراميها خدمة للذوق العام والترويج لماضي أسس حاضرا ويصبو ليوم أفضل...آخر ما سمعت منه هو التفرغ بعض الشيء لتعديل المسار النقدي الذي يخص منافسة الغرب والشرق للتعريف بما وصلت له العبقرية التشكيلية المغاربية رغم تردي السياسات الثقافية الفنية وما أصبح سائدا من عمليات فلكلورية تزيينية روتينية وأخرى فرجوية سياحية.
هو العارف والمتمكن من علوم الاتصال أبى إلا أن يذكر من جديد بأن التشكيل له مآرب أخرى غير التي يراد له أن يتقوقع فيها...عالم التشكيل بمفهومه الواسع له ما له وعليه ما عليه نضجه لا يكون إلا بنضج أولي الأمر منا، نضج الفرد والاستثمار فيه إضافة للمكاسب والثروات الطبيعية الأخرى...
لهذا...اختلف مع الكثير من الفنانين وخاصة الشباب منهم...محاولا الأخذ بأيدي الواعدين منهم للفصل بين ما هو فني وما هو فرجوي سياحي..بين ما هو محلي وما هو وافد من حيث أراد المنسلخون عن القيم والثقافة العربية الإسلامية...مشيرا للثروات والجمال الموجود حول كل واحد منا في بيئته، كان ذلك بمحلية المواد أو الإضاءة التي تميزنا عن غيرنا في الشمال.
من هذا المنطلق أراد أن يكون فنان اليوم والغد..مرآة المكان..الحالة..البيئة..الثقافة..حلق وصل بين المرجعية والامتداد الحضاري الثقافي وما يتطلبه العصر والحاجة بالمستوى القوي التمثيلي وربما المفيد الصالح لكل زمان ومكان...بدرجة لا يمكن الاستغناء عنها مساهمة منا بها كاضافة مشرفة للانسانية كافة...
علما بأننا كنا السباقون في اختراع الأرقام، وهو العمل التشكيلي الفلسفي الفكري الانساني الذي رست به أقدامنا بعوالم التشكيل ولا فضل لغيرنا علينا...حفظ لنا ماء الوجه على مر العصور...العمل الذي عبر بنا وبفضلنا وثقافتنا الزمن...وما زلنا على محك الرهان لو...
الصديق التشكيلي الفنان الناقد محمد سعود من هذا المنطلق فكر ويفكر...ما الفرق بين البارحة فقط واليوم...واليوم أفضل ...إمكانيات وسائل اتصال رهيبة...وسائل تعليم وتلقين المعلومة والمعرفة...
هل من متعظ ويقظ...؟ اليوم والغط أفضل...
زار الفنان محمد سعود الجزائر 2010 ، شرب سعود من يد أطفال سطيف وعين الفوارة وبالتأكيد سيعود...
مرحبا به في بلده الجزائر...
بوكرش محمد 9/8/2010
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*
محمد سعود ولد سنة 1959 بالجديدة.تلقى تعليمه الأساسي والثانوي في مدينته الأصلية بركان وتعليمه الجامعي في وجدة. فنان تشكيلي و ناقد فني مغربي ، نشر الكثير من الدراسات الفنية والأدبية والاجتماعية. أستاذ سابق لمادة الفن بمحترف كلية الآداب ببنمسيك الدار البيضاء. أستاذ اللغة العربية حاليا. شارك في اكثر من 50 معرضا -حصل على15 جوائز عالمية
http://saoud11.voila.net/
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire