www.rasoulallah.net

www.rasoulallah.net
موقع رسول الله صلى الله عليه وسلم

Haloudi Issam

Haloudi Issam
حمودي عصام

Ghada Abdel Moneim

Ghada Abdel Moneim
غادة عبد المنعم

الفنان محمد طوسون

الفنان محمد طوسون
المتفرد.. محمد طوسون والله أكبر

Saadi Al Kaabi

Saadi Al Kaabi
العبقرية سعدي الكعبي

BOUKERCH ARTS et LETTRES

BOUKERCH ARTS et LETTRES
بوكرش فنون وآداب

ISLAMSTORY

ISLAMSTORY
أنقر على الصورة وتابع الحضارة الاسلامية

مرحبا بكم بمحراب بوكرش 1954 الفني


مرحبا بكم بمحراب بوكرش 1954 الفني


فاتحة المحراب (بوكرش محمد) بتوقيع الفنان القدير ابراهيم أبو طوق لموقع فنون1954 بوكرش محمد


شكري وشكركم بالنيابة للفنان الرائع العبقري المتواضع الخطاط ابراهيم أبو طوق الجزائر


الفنان القدير ابراهيم أبو طوق

الفنان القدير ابراهيم أبو طوق
الفنان القدير ابراهيم أبو طوق

مرحبا أهلا وسهلا بكم أصدقاء محراب بوكرش محمد فنون 1954



يسعدني أن تجدوا فضاء يخصكم ويخص أعمالكم ، البيت بيتكم وكل ما فيه بفضل الله وفضلكم...منكم واليكم، بيتكم لا يتسع ويضاء الا بكم... مرحبا
بوكرش محمد الجزائر

vendredi 31 juillet 2009

من الجروح ما لا يندمل بالكلام... / بوكرش محمد


من الجروح ما لا يندمل بالكلام... / بوكرش محمد

أصدقائي الأعزاء الأحبة مثل ما أنتم... وعلى مستواكم الحالي... قبل وصولكم ...(لعلالي)، دعوني أفضفض بالمناسبة العزيزة المقصودة التي تحفتنا هذه المرة بالدكتور أمين الزاوي.
(قلبي مليان...) من الأقنعة ... والغرور القاتل وهوامش الوهم البروتوكولي والزيف الثقافي الفكري،
لي تجربة متواضعة مع معظم الشخصيات التي تدعي الفكر والثقافة والإبداع والنباهة والحضور، حتى لا أقول كلهم،
عرفتهم في الحل والترحال في ربوع البلاد من شرقه إلى غربه ومن شماله إلى تامنراست، بسطاء كرماء حساسين على شاكلة المبدعين و الفنانين في باقي بقاع الأرض، على مقاس لباسهم ومحتواه بالضبط دون مبالغة، وهم في بدايات طريقهم ...،تقلدوا مناصب ثقافية بطرق وبأخرى وكانت مادتهم الوحيدة مطاياهم للوصول إلى مراتب أحسن، مطاياهم شعراء، فنانون تشكيليون، موسيقيون، أدباء و....
تعاملوا مع القاعدة الثقافية قاعدة التضحيات المجانية التي لن تخون دون مقابل ولا شكر حقيقي... ضمنت لهم الوصول إلى مراتب عليا حسدهم الكثيرمن منافسيهم عليها...

أعرفهم مثل ما يعرفوني... ويعرفهم غيري مثل ما يعرفونهم...التقيت بهم بعد وصولهم (الكرسي)...!!!؟؟؟ في الطريق دون موعد هكذا صدفة أفرح للقائهم ، لنجاحهم بعفوية وبحرارة، أسلم ... وإذا بي أسلم على جثث متحركة ميتة حية... وأصافح أياد سرعان ما تسحب وكأنني غريب مد يده شاحتا معرفة...

منهم من وضع نفسه قديسا!!! ولي صالح يكرم... من لا يستحق التكريم، تكريم...على مقاس المثل العامي الشعبي ( العبها نية بودالي مهبول تشبع كسور )

منهم من يحسن في مكتبه دور شخصية أكبر من فنان وكاتب وأديب... أكبر من نفسه ...ويتمتع بوجودك بقاعة انتظار ديوانه المقرفة تحت سياط الانتظار...لماذا ؟، لأنه يريد إيهامك بأنه والعمل الموجود بين أياد سيادته أعظم شأنا منك وهو لا يعلم تمام العلم بأنه أهان نفسه من خلال اهانتك...واهانة ما بين أياديه... في مغظم الأحيان تغادر وتعتذر للسكريتورات عن برمجة مقابلة التي تعلنها لسيادته فور وصولك...شكرا للسكريتورات.

شخصيات بالأزياء والتمثيل!!! في أوقات الرخاء والبحبوحة التي هي أساسا من لحمك وتضحياتك وبنائك، تصنع منهم أهراما تغيب عنهم أياما، تلاقيهم بعدها تجدهم صنعوا منك مسحوقا...
بدلا من النظر اليك أسفل العين في العين واليد في اليد لصنع سد ، تجده ينظر إلى الأعلى، يبدلون المطايا عيني عينك وعند الحاجة والتعثر يريدون الركوب ثانية...يريدون الصداقة والنضال...!!! مجددا يريدون تضحيات وضحايا أخرى...

لا يحسنون الصداقة ...لا يعترفون بفضائل الآخر عليهم ...لا هم مبدعون كما يلزم الحال... ولا هم مسؤولون مثل ما هم مسؤولون عن أبنائهم وأكثر... لكن باسم كل هذا، بالزيف صنعوا لأنفسهم مجدا وشهرة!!!؟؟؟ باسم الجميع يحتقرون أنفسهم باحتقار الجميع... والكل يعرف مثل ما تعرف العامة، أن ما هو نفيس نادر، إذا تصدع يصعب ترميمه والحديث قياس...

لعنت وما زلت العن كم من واحد كان لي صديقا ترقى و تغيرت أخلاقه وسلوكه الانساني ولعنت كم لقاء جمعني بهم ووهموني بذلك...

تعلمت أن أعادي كل من أعرف من المبدعين...بمجرد ارتقائه منصبا...تعلمت أن لا أنتخب ولا أعطي صوتي أحدا، تعلمت أن أترفع عن عن خدماتهم...أن أكون بلا مزايا... أن لا أكون مسؤولا عن خونة... وبالتالي تعلمت أن أكون نحاتا رساما وكاتبا...
الحمد لله الذي لا يبخل وهو الكريم...وصلتنا التكنولوجيا وآليات الاتصال السريعة وفضاءات النشر...علاقاتنا بالمبدعين الأعلام عالميا جيدة شهرتنا تجاوزت حدود المعقول المحلي، كلمتنا محترمة ...مستشارون في كم من هيئة فكرية ثقافية فنية...
لماذا أتحد ؟ وهم قاطعون حبال المودة والتواصل بالبهتان...معظمهم يرانا أرقاما، وأي أرقام...؟ أرقام تبرر بها فواتير سرقة المال العام في شبه ملتقيات بالداخل والخارج، والخارج أكثر...!!! ، رحلات وعقد الصفقات يمينا وشمالا الخاسر الوحيد فيها ركائز ذروة الهرم...
آن الأوان أن نتذكر ونذكر، أن كل ذروة بلا ركائز مكانها أسفل السافلين ونتذكر ونذكر من بعث في الركائز قوته علا ومن حاول تهشيمها هشم نفسه...
والحالة التي يعيشها المبدع أو المسؤولون عنه واتحادهم الـ... أصدق تعبيرا من كلامي...اسألوا مخابر الإبداع مغاربيا تجيبكم!!! لألا نقول العربية أو العالمية...
شكرا لأستاذي الكبير أمين الزاوي* الذي أثار الموضوع بفتح بعض الجروح التي لا تندمل بالكلام ( ) ولا بزين الهدوء والتعبير.
على أي كتاب واتحاد نتحدث!!!؟؟؟ بعيدا عن الأخلاقيات والإنسان الحي الحي فينا

بوكرش محمد 31/7/2009
BOUKERCH ALGERIA
.......................

بيت الثقافة في الجزائر؟.......// بقلم: الدكتور أمين الزاوي
http://www.aswat-elchamal.com/ar/?p=98&a=4837
............................

منحوتات (علي جبار) تثير دهشة العالم باسرارها الشرقية / محسن الذهبي



النحات العراقي علي جبار






دلالات ايحائيه تفجر طاقة الحجر الكامنة

بقلم محسن الذهبي

لقد بدء الرسام والنحات العراقي علي جبار (مواليد 1963 بغداد) في كل اعماله التشكيلية وخصوصا في لوحاته
الاولى بالتجريب، فمذ تخرج من معهد الفنون الجميلة 1987 واكمل دراسته في اكاديمية الفنون الجميلة 1990 وغادر العراق بعدها ليستقر في الدنمارك ليلتحق بمدرسة كوبنهاغن للتصميم التخطيطي وليقيم من هناك العديد من المعرض التشكيلية .
لكن النحت كان نقلته المثيرة للاهتمام حيث شكلت طفرة ابداعية في خلق عالم فني خاص ومتميز بعمق التأويل .

ففي اعماله النحتية نجده لا يبتعد كثيرا عن جذور تصوراته الفكرية و ثيمة اعماله التشكيلية الاساسية التي اغنتها مسيرة طويلة في الرسم عبر العديد من المعارض الفردية والمشتركة، وان بدأ يغير من اسلوبيته تبعا لحاجة الخامه النحتية بالابتعاد عن التشخيصية والذهاب الى التجريد المعماري ، مما جعله يغيب الشكل الكلاسيكي للنحت لصالح المضمون الفكري والجمالي بابتكار تراكيب ذات بعد درامي تعتمد بشكل واضح على اسلوب تداعي الافكار واعادة صياغة الواقع مستندا الى مخزون الذاكرة والى مفاهيم جمالية فلسفية تسعى لتحقيق تواصل واضح في العودة الى الغريزة الفطرية لطبيعة الانسان في السعي لاعطاء الحياة معنى حضري متعدد المشارب والتنوع . فاغلب اعماله تؤكد على التطور الشكلي برؤى جديدة عبر مجموعة من الرموز النحتيه غير المنقطعة من الجذور المؤسسة لثقافته كفنان . فهو قد يقارب قضايا وتفاصيل مألوفه لينفذ منها الى دلالات ورؤى كونية في التشكيل المعماري، وهذا ما يدفعه الى تحقيق الربط بين هذه العناصر النحتيه كاشكال ذات قدسية ما، تحاول ان تعكس فكرا صوفي في بناء رومانسي ماضوي يشي ببعد زمني متقادم . فهو يحاول الاتكاء على فكرة الخلود الزمني لمنحوتاته والتي لا تبتعد كثيرا عن تلك البناءات الاثارية المنتشرة في ارجاء الارض كالزقورة السومرية او شواهد المعابد الحجرية في الديانات القديمة.
فالمنحوتات هنا لا تعكس المطلق الا انعكاسا حدسيا مبهما الى حد ما، وافكار النحات تحاول التجلي للوصول الى الفكرة التصميمية وتصويرها بعيدا عن مادية الادراك .







لقد ابدع الفنان في خلق الاثارة الذهنية للمشاهد حين وظف عنصر التشويق بشكل لافت، فجاءت مفردات المشهد الخارجي للعمل النحتي تعكس مجموعة من الدلالات الايحائية مترافقة مع رمزية نابعة من الذات الداخلي للعمل عبر دفق شعري ات من تفجير التقنية الفنية في عالم الحجر الجامد ونقلها الى تقنية الحلم المرن في محاولة لكسر الايهام المطلق في التجريد والكشف عن تجليات معالم المكان الاسطوري، وفي تفرد ابداعي قلما نجده في اعمال العديد من نحاتي الحداثة، فقد استحالت تلك المعالم الى حلم اسطوري يبهج النفس ويشحذ ذاكرة المتلقي .
ان اعمال الفنان (علي جبار) تبدوا وكانها قلاع تاريخية بيضاء شامخة في عنان السماء او اجزاء من مباني مدن اسطورية اقرب ما تكون من قصص الف ليلة وليلة .
ان تامل معالم ومفردات المنحوتات تنجلي عن كشف لملامح الحنين الى التكوين الشرقي حيث منبت الفنان واداته الفكرية في التعبير حيث اضحت صدى لهاجسه الفني ترتبط بتيار الفكر الوعي و اللاوعي المتدفق في ذهن الفنان عبر فيض من ذاكرة المكان والعمارة الشرقية والتداعي الحر والخيال والحلم. وهذه الدفقات الفنية ادت الى تشابك واضح في التكتيك وتداخل بين الازمنة لقد وقف الفنان بين نقطة الانطلاق والتقاطع والحدود الفاصلة بين الازمنة والعوالم الداخلية والشكل الخارجي فوقف بين الواقعية والخيالية عندما جزأ المنحوته الى اجزاء تركيبية متعدده للتعبير عن المزاوجة وجمع مجموعة متجانسه من المداليل ليخرج بمدلول واحد فتماهت الحدود بين الخيال والواقع من خلال وثبة بارعة رصدت هذه العوالم اجمع معتمدا لاسلوب التوليف في خلق رؤية تتجسد ت بعناصر متعددة فتجمع بين الشكل التجريدي والتكوين العضوي، فهو يجتهد "لوضع الأشياء تحت العين" كما يقول أرسطو، ليغدو الجمال عنده تعبير عن نشاط خفي ينمو ويتطور وفقا لنظام ابتكار رؤية جديدة في النحت يمتاز بتنوع السطوح والكتل والحجوم وحركتها على مساحة العمل الفني في اطار المعمار الاساسي للتقنيات التركيبية، وصلابة مفرداتها البنائية .. ومع كل هذا التنويع (في التركيبة) فان هنالك اندماج واضح بين عناصر عمله الفني، وخصائصه المضمونية، فعلى الرغم من المظهر التجريدي للوحدات فقد اوجد نوع من العلاقة القائمة بين التعامد و الأفقية في الشكل هو بمثابة العلاقة التجريدية والاحساس بالعامل المشترك بين كل هذه الأجسام، ان الفنان يقوم بعملية تواصليه في تفكيك وجمع كولاجي في بعض اعماله النحتيه للوصول الى معاني غير محددة عبر التلاعب بالتكوينات لخلق عوالم بديلة تعالج المعنى عبر استنطاق الشكل الهندسي للعمل (الفورم العام) لغاية تشكيلية تحاول اختصار الواقع بعناصر انشائية، فهو يقدم خطاب مفاهيمي لموروث فلسفي كامن عبر فن ترتيبي لمجموعة من العناصر التكوينية التي تستند الى قاعدة هندسي وبحث دائم عن الديناميكية الكامنة والاشتغال على الواقع الحيزي في اعماله، عبر الأشكال المتداخلة والتراكيب المستندة على بعضها البعض، للكشف عن جوهر تكويناته المبهرة بقاماتها العالية وصوفيتها القادرة على الولوج الى دهاليز الماضي واستشراق افق المستقبل المنفتح على كل الجهات والتأويلات، فالسر يكمن في ذات الوحدات الداخلية للعمل التي تفرز اكثر من فعل الايحاء . فالكلي والجزئي في اعماله يستند الى بعضهما البعض ولا يمكن الفصل بينهما، فنرى انه لا يتجاهل الدور الذي يلعبه المكان كفضاء واسع محيط بتلك الأعمال مبرزا فيها تلك الضخامة الافتراضية والهيمنه المعمارية والتي قد تصدم العين غير المدربة على مثل هذه الاشكال وتبهرها لكنها لايمكنها الا ان تنجذب لها . فالفنان هنا يطرح خطابا يعتمد الكشف عن مدى الترابط بين الواقع والتخيل بتشكيلاته الغرابية المستندة الى سطوة الاسطورة التي تؤثر وتحرك مشاعر المتلقي .
ان اعمال الرسام والنحات (علي جبار) تشكل فعلا صدمة حداثية في وجه المألوف والتقليدي مما اهله وبامتياز من الفوز بالعديد من الجوائز العالمية فمن دبي يخطف الجائزة الاولى للنحت عام 2005 في ملتقى اعمار الدولي وكذا في ملتقى طهران الدولي 2007 وتتوالى الجوائز من ازمير في تركيا والصين وهولندا وايطاليا الى السويداء في سوريه والمشاركات من المانيا الى تايون و لتنتصب اعماله النحتيه في العديد من دول العالم مثيرة الاعجاب والتقدير بهذا الجهد العراقي المثابر في تطويع الحجر .

محسن الذهبي
كاتب عراقي مقيم في بريطانيا
.

jeudi 30 juillet 2009

أولا على تشريفنا / طاقم تحرير الشروق أون لاين


أولا على تشريفنا


السلام عليكم و رحم الله تعالى و بركاته
شكرا جزيلا لك فنانا الجميل محمد بوكرش أولا على تشريفنا بقبول دعوة الإضافة.
ثم على مرورك الجميل عبر جدار الشروق في فايس بوك اليوم. و على تفاعلك الطيب. الحقيقة هكذا صرنا نحس أنفسنا إليكم أقرب.
نتمنى لك كل الخير و كل الألق في سماء إبداعك و كل الأشياء الجميلة
دمت بود و نتمنى أن نبقى على تواصل
تقبل
أخلص تحيات طاقم تحرير الشروق أون لاين

الدكتورالمغربي الباحث مخبر السرديات شعيب حليفي / رصاص بوكرش محمد

الدكتورالمغربي الباحث مخبر السرديات شعيب حليفي / / رصاص بوكرش محمد
الدكتورالمغربي الباحث مخبر السرديات شعيب حليفي


mercredi 29 juillet 2009

تقرير: افتتاح معرض الفنان الأردني عبد الوهاب مسعود (Rearte Gallery)















تقرير: افتتاح معرض الفنان الأردني عبد الوهاب مسعود (Rearte Gallery)
فينا - خاص
بعد نجاح المعرض الذي اقامه بمدينه فيينا العام الماضي، شارك الفنان عبد الوهاب مسعود بمعرض فردي بمقاطعه كارنثيا بشهر 3/2009 وحمل المعرض نفس العنوان
السابق "الخط العربي بمنظور جديد". ولقد ضم المعرض 33 عملاً فنياً بأحجام متفاوتة (24 لوحه أكريلك، 4 مجسمات خشبيه و 5 ايقونات خشبيه ثلاثيه الاجزاء Triptych).

قام بافتتاح المعرض رئيس منطقه فولكرماركت حيث اقيم المعرض بصاله العرض الموجوده بالبرج التابع لبلديه هذه المنطقه ولقد لاقى المعرض نجاحا واقبال من الجمهور.

معلومات عن مشاركه صاله العرض الخاصه بي بمدينه فيينا
بغض النظر عن عمر معرض Rearte Gallery القصير ولكنه أصبح ملتقى للمهتمين بالحياه الثقافيه والفنيه بمدينه فيينا وضواحيها.

فلقد شارك المعرض بفعاليات المهرجان السنوي لبلديات مدينه فيينا " نحن فيينا 2009 " ببرنامج ثقافي حافل كانت اهم مواضيعه المعرض المشترك الذي شارك به الفنان الاردني الاصل عبد الوهاب مسعود مع الفنانه النمساويه كارين لايتر والفنانه الايرانيه الاصل ميترا شاه مورادي شتروماير.

ولقد أفتتح المعرض رئيسه بلديه المنطقه 12 بفيينا وكان من ضمن المدعوين والحاضرين عدد من المهتمين بالامور الثقافيه والفنيه بالمنطقه. وكانت المعروضات عباره عن اعمال شدت الحاضرين بألوانها وتنوعها وأظهرت للجميع بان أختلاف الجنسيات انما هو أسلوب جديد لمزج الحضارات وأظهارها بصوره مقبوله للناظرين بدل من رفضها أو محاوله التغطيه والتعتيم عليها.

من ضمن فعاليات المعرض تم عمل ثلاث أمسيات ثقافيه شارك بها ثمانيه مؤلفين من عده جنسيات قرأ كل منهم أعماله بلغته الام وباللغه الالمانيه، ولاقت الامسيات الثقافيه قبول من الجمهور المستمع تبع كل امسيه نقاش بين المؤلفين والحاضرين.

ولم يتم نسيان الجمهور صغيرالسن وكبار السن فلقد فتح المعرض أبوابه لثلاث أيام "باب المعرض المفتوح" للمدارس بالمنطقه وبالتعاون مع دور العجزه قام عبد الوهاب مسعود بعمل ورشات توضيحيه قام فيها بشرح عمل المعرض واعطاء نبذه عن الخط العربي وعن بلده الاردن وكان الاهتمام من المشاركين لمعرفه المزيد عن هذا البلد واضحا لما للاردن من مكانه وصوره جيده لدى المواطن النمساوي.

ويعتبر المعرض نقطه وصل تظهر صوره مشرفه للمواطن الاردني الاصل يفتخر بها المثقفين العربي بالجمهوريه النمساويه.

رابط مشاركات المعرض بفعاليات مهرجان بلديات فيينا 2009
http://www.rearte-gallery.at/festwochen%2009.htm

هذا وسيتم عمل معرض مشترك مع الفنانه السعوديه غدير حافظ وفنانيين من الجمهوريه النمساويه خلال شهر 9/2009 من هذا العام. وذلك من اجل ايجاد سبل للفنانين العرب لعرض أعمالهم والتعرف على اقرانهم بالعالم الغربي.

www.rearte-gallery.at
Spiesshammergasse 4
A-1120 Vienna / Austria

الدكتور النافد المغربي عبد اللطيف محفوظ والشاعر الاعلامي نجاري جيلالي

الدكتور النافد المغربي عبد اللطيف محفوظ والشاعر الاعلامي نجاري جيلالي


الشاعر والاعلامي نجاري جيلالي



الدكتور الناقد المغاربي عبداللطيف محفوظ

dimanche 26 juillet 2009

مناشدة... إلى السيد الرئيس... رئاسة الصين الشعبية / بوكرش محمد

منحوتة الربيع 14 م3 رخام أبيض توقيع بوكرش محمد 10/9/2000 متحف شانف شون الصين الشعبية


شهادة الاستحقاق والعرفان التي نالها النحات محمد بوكرش تكريما لانجاز منحوتة الربيع بالمعرض الدائم بمتحف الأعمال النحتية بشانق شون الصين الشعبية 10/9/2000

منحوتة السلام التي نالها كل المشاركون بالملتقى الدولي للنحاتين بشانق شون الصين الشعبية طبعة2000

مناشدة... إلى السيد الرئيس... رئاسة الصين الشعبية
محمد بوكرش
(الصين تعدم 196 شابا تركستانيا مسلما داخل سجن أولان باتور)*
نحن الفنان التشكيلي الجزائري محمد بوكرش المشارك في الملتقى الدولي للنحاتين بمقاطعة جلين
بشانق شون الصين الشعبية سنة 2000 بانجاز منحوتة الربيع 14 م3 رخام أبيض، نناشد الشعب الصيني وسيادة الرئيس والرئاسة الصينية أن ترفع يد الظلم والتعسف ضد إخواننا المسلمين بالصين الشعبية التي نكن لها كل الحب والاحترام والتقدير...لن نصدق ما قرأناه!!! ويخص موضوع الصين تعدم 196 شابا تركستانيا مسلما داخل سجن أولان باتور .

نحن شاركنا بملتقى النحاتين سنة2000 بعد انتقائنا بقوة وبحرارة منقطعة النظير من باب ما طرح واقترح علينا من مواضيع تخص الإنسانية... في الصين والعالم مواضيع المنجزات النحتية طبعة سنة2000 والتي كانت كالتالي: الربيع، السلام، والصداقة وهي خير دليل ورسول....
أين هذه المعاني والمواضيع وما آمنا به وأنجزناه اليوم من الموضوع والسلوك المنشور والمذكور آنفا الذي يحمله الرابط*...

سيادة الرئيس، نحن وما أنجزناه ومؤمنين به وبثقتنا فيكم وفي الحضارة والثقافة الصينية العظمى وحكم كونفوشيوس، نناشدكم للبت في الموضوع بانقاذ ما تبقى وحقن دماء أبناء الصين إخوتنا في الإنسانية...لأن الموضوع إذا تم على هذا المنوال وبهذه الطريقة المخلة بالحياء وبالسمعة الطيبة الصينية لا تعبر سوى عن اختراق صهيوني نازي إسرائيلي لحضارة عريقة بنتها أخلاقيات وشخصيات نعرفها كلنا جمعت بينهم المحبة والأخوة رغم اختلافهم الديني، ووجود المسلمين من الصينيين بالصين دليل على كمال وجمال أخلاقيات الصينيين وتسامحهم بين بعضهم البعض البارحة فقط...ماذا حدث اليوم ويحدث...؟؟؟!!!

بمناسبة وجودي بشانق شون مدة شهرين مدة انجاز منحوتتي الربيع طلبت من الهيئة المنظمة للملقى بيوم جمعة أن أزور مسجدا هناك وأصلي به ركعتين داعيا للشعب الصيني وإخوتي المسلمين هناك بالرفاهية والازدهار زيادة على ما هم عليه، فكان لي ذلك الشرف رافقني المترجم وسيارة جهزت لهذا الغرض من طرف الإدارة المنظمة مشكورة...الازدهار الذي انعكس في طريقة إدارة المشروع الضخم حجما ومستوى عشته بالملموس بين العدد الهائل المنجز من منحوتات لطبعتين سابقتين لنفس الملتقى وكان لي الشرف العظيم بلقاء أعلام الصين من فنانين نحاتين وخطاطين ورسامين وشعراء ورياضيين بالملتقى الذي ساهمت فيه... وعدد لا باس به من مسلمين الصين بأحد المساجد هناك الذي يتجاوز عمره القرن ونصف بأقصى شمال الصين وبناء هذا المسجد هناك دليل آخر على طيبة الشعب الصيني وتآخيه وتسامحه... واعترافه بالآخر وبمعتقده الشيء الذي صنع جمال فسيفساء الصين الشعبية وثراء حضارتها التي نعشقها ونضرب بها المثل...

رجعنا من الملتقى الى بلداننا وكأننا صحونا من جميل حلم محملين بأجمل الصور والذكريات وبنسخ من منحوتة السلام وبشهائد ذهبية معدنية أو هكذا تبدو كتتب عليها كل باسمه:

Mr. Mohamed Boukerch
Your sculpture , Spring , has been chosen for display at the 2000 China Changchun international schlpture Symposium , and will be permanently exhibited in the World Sculpture Park of Changchun.We sincerely issue this certificate for this memorable event

CHANGCHUN MUNICIPAL PEOPLES GOUVERNMENT
CHINA GUIDING COMMITTEE FOR URBAN SCULPTURAL CONSTRUCTION
10/9/2000

سيدي الرئيس صدمني هذا الموضوع* ... أخلاقي؟؟؟!!! وكأني أرى يد صهيونية إسرائيلية هناك اخترقت طهر المكان وعراقة طيبة أهله، تتسع كل يوم أين وجد المسلمون ومنها إلى طبقات وأطياف أخرى أخرى...

سيدي الرئيس رفع الظلم سلوك حضاري، نعم سيدي الرئيس سلوك حصاري عرفت به الثقافة الصينية وما زالت....
مع فائق التقدير ووافر الحب...

بوكرش محمد 25/ 7/2009
BOUKERCH ALGERIA
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://www.iraq-amsi.org/news.php?action=view&id=36903&b8117718573f6254923d1efbce3a9e6c


vendredi 24 juillet 2009

الروائي عز الدين جلاوجي، الشاعر عمر أزراج، الشاعر قذيفة عبد الكريم، بوكرش محمد

الروائي عز الدين جلاوجي، الشاعر عمر أزراج، الشاعر قذيفة عبد الكريم، بوكرش محمد
بوكرش محمد
الشاعر السعيد المثردي
الشاعر قذيفة عبد الكريم

الشاعر الدكتور عمر أزراج

الدكتور الروائي جلاوجي عزالدين

mercredi 22 juillet 2009

علي الرواف .... أعمال خزفية ، إذابة التجسيم ، تحطيم الوزن والصلابة / محمد لعبيدي

محمد لعبيدي
علي الرواف .... أعمال خزفية ، إذابة التجسيم ، تحطيم الوزن والصلابة

د. محمد العبيدي
19/07/2009

استطاع الفنان أن يرتب مفرداته بحرفية عالية ، وقدرته على التراتب جعلته أن ينساق نحو تأثير معلميه وهذا ليس شيئا سلبيا بل العكس ، أنا أراه اتصال جيد مثلما نتصل بمفردات قديمة تراثية ونستقدمها للعمل الفني ، نعم هناك مراجعة لكثير من أعماله كشفت عن تأثير ولكنها ليست تقليد والفنان له اتجاه وجدته يعمل عليه عندما كان طالبا في أكاديمية الفنون الجميلة ، ينمي تشكيل اللغة الحديثة وفق منظار القيم الفنية ويستقدم مفردات متعددة لفنون حضارة بلاد الرافدين أو حتى الحضارات القديمة الأخرى .


علي الرواف:
التحصيل الدراسي: بكالوريوس فنون تشكيليةـ سيراميك ـ أكاديمية الفنون الجميلة ـ جامعة بغداد 1987 وماجستير فنون تشكيلية ـ سيراميك ـ 2005 وبتقدير جيد جدا عالي

العمل الحالي : مدرس مساعد في جامعة الكوفة ـ العراق

عضو نقابة الفنانين العراقيين

عضو الهيئة الإدارية لجمعية التشكيليين العراقيين ـ فرع النجف

المعارض :

معارض نقابة الفنانين العراقيين

معارض جمعية التشكيليين العراقيين

معرض مهرجان بابل الدولي1993 لثلاث دورات متتالية

معرض جماعة أصدقاء الفن بغداد 1994

المعرض الشخصي في أنقرة 1998

المعرض الفني عمان 2005

موضوع دراسة المتغيرات في فن الخزف ، تتمثل في حركة المفردات الفنية وجمالياته التي تحصل من خلال التجريب ، وهذا الفن يحتاج إلى فعل أدائي ، وتقني مرهون بتجربة الاكاسيد اللونية وفعل الحرارة العالية من الفرن الذي تفخر فيه الطينة ومن ثم عملية التزجيج ، التي تحتاج إلى عملية خلط الاكاسيد اللونية هذه الاستخدامات المتنوعة تقع ضمن عناصر التشكيل الخزفي ولها مفاهيم عديدة تعكس بالتأكيد شخصية الفنان من خلال أعماله .
هذه العناصر لها خصوصية في تجربة الفنان الخزاف (( علي الرواف)) وبدورها تستند إلى محاور أساسية عالجت التقنية وفق خصائص مشتركة بين الاكاسيد اللونية وعملية الفخر سواء في مرحلة الطين وتجفيفه أو الحرق أثناء التزجيج ، تلك الخصائص اوجد لها معالجات ، لغرض إبراز الشكل الفني الخزفي بمنظار أجده ترسيخ لمفاهيم يبدو غير معروفة عند أكثر الخزافين الشباب، عملية إبراز العامل الجمالي من خلال التقنية يتطلب فتح المجال عن الخصائص الجمالية الجديدة لفن الخزف .

فن الخزف يحمل صفات تتيح التعبير عن الحركة والكتلة ، ونتجت عنها حركة ذاتية جعلت الاوكسيد اللوني واضح ضمن مفهوم الحركة والكتلة يحقق إيقاعا جميلا له من الإحساس البصري الناتج بفعل اللون الاوكسيدي، هذه الخصوصية لفن الخزف اختلفت كبيرا عن فن النحت والرسم ، كونه له القابلية على الاستقرار والثبات والهدوء في كل لحظات النظر إليه ، الفنان الخزاف استخدم كروية التشكيل ، كتكوين فني اتصفت بمرونة تطاوعيه مثلما كانت تطاوعيه الطين عنده بشكل ملموس، وعملية إضافة الأشكال على الكتلة ناتجة عن وعي بمقدار يستطيع الفنان الرواف أن يذيب تجسيم القطعة الجامدة ، وبالتالي في مقدرته أن يحطم الوزن والصلابة هذا ناتج من خلال الإضافة على سطح القطعة الخزفية سواء كانت شكل نحتي أو شكل مرسوم.
استخدام الاكاسيد اللونية ومنها اللون الشذري وعامل التقديس واللون العسلي هي استعانة مسبوقة للكثير من الخزافين ومنذ القدم إلى الفترة الإسلامية كان الفنان الخزاف المسلم أن يعطي عامل الخفة كمظهر وكصفة ملازمة استفاد منها الفنان الخزاف (( علي الرواف)) فن الخزف باكاسيده اللونية يعطي تنوع جمالي صحيح يقترب من التجسيم ، ولكن يبتعد عن في إيضاح مستويات السطوح المختلفة القليلة البروز، وهذه لم ينتبه لها الفنان الخزاف (( الرواف)) في اغلب أعماله السابقة أعلاه .
دائما المتابع والمتلقي يبحث عن الإبداع عن الأصالة ومن ثم يفكر بالطريقة الجمالية التي استخدمها الفنان أيا كان نوع الفن (( رسم ، نحت، خزف)) عملية التكوين هنا مهمة الفضاءات مطلوبة ، ولهذا اتبع الفنان نوع من جعل أعماله كروية أراها دائما هي عملية اتخاذ موقف جدلي من فن الخزف اتجاه الفنون الأخرى ولا يغيب عن الأذهان كانت هناك استضافة في كلية التربية الأساسية ، الجامعة المستنصرية وتحديدا قسم التربية الفنية ، ومن الدروس الأساسية المهمة في القسم هو فن الفخار والخزف ، استضافت الكلية الأستاذ الدكتور (( مالك ألمطلبي)) وتمت المناقشة حول تقسيم ألمطلبي للفنون ويجعل من فن الخزف في آخر القائمة ، فكان النقاش طويل والمبررات كثيرة ، ولهذا هذه فرصة من أن يجعل الفنان الخزاف (( الرواف)) من أعماله فرصة هي الأخرى تثير الجدل القائم في أن ينقل فن الخزف في مصاف الفنون المتقدمة، وكنت قد كتبت مقال في حينها ووجدت أن الفنون لاتقسم بل كلها تسير وفق أفكار وفق مفردات، قد تكون مشتركة في بعض الأحيان ولكني أراها مكملة واحدة للأخرى ، ولان كل فنان نراه ينحاز إلى كشوفا ته وجدت أعمال الفنان (( الرواف)) منحازة تماما إلى فنه ولكن عامل التجريب مهم كون أعماله الجديدة تعالج أمرا في غاية الدقة وإزالة التعقيد، اخضع نتاجاته إلى تقنية جديدة يزاوج بين إيقاعين مهمين في المنظور وهذه قليلة عند أقرانه.

هنا أجد نوع من التأليف في نتاجات الفنان ، اتسم بعدد كبير من عامل التوازن لا لأنه أضاف مفردة الخط وانتقل إلى العامل ألزخرفي ليبعد فن الخزف عن استخداميته واستعماليته ، بل هناك منطلق روحي متمثل بكلمة لفظ الجلالة لينتقل إلى تراثية الفن وفق مسميات لم تكن جديدة فعلا ولكنها انسابت بتناغم وبساطة خفت من صلابة التكوين المشكل، واعتدلت بها الموازين بلونية الاوكسيد ورمزية التعبير ، وبالتالي أصبحت متساوية الحدود ، يرى الكاتب أن عملية تشكيل الكلمات وإضافتها تتصل بالتراث كونه متحرر دائما وإضافة المفردة الفنية القديمة تعطي دافع داخلي عند الفنان الخزاف حيث يصل إلى استقرار عمله ، ولان مفردة التاريخ لاتتحمل الخطأ ولكنها بالإمكان تتحمل التأويل ، ولهذا يكون التشكيل مثل هكذا مسميات هو مبرر للتشكيل الخزفي واعتقد هذا الأمر يجعل من فن الخزف أن يقع في مصاف الفنون المتقدمة.
من خلال أعمال الفنان (( الرواف )) أجد ضالتي في الكشف عن القيمة البصرية الذي وجدتها بلمسات تغري الدخول إلى تحليل أعماله وفق نظام دراسي أكاديمي يعتمد بمنهجية التحليل ، كون الخطوط اللونية وجدت في نتاجاته تجمع مزيج من القوة الخطية وحركة الاكاسيد اللونية يصل بي إلى حد السكون ليبقي للمفردة قوة التعبير ، بأشكال متوالدة نعم كثيرة عنده الانحناءات والامتدادات والتكرار المستمر ، ولكنه موظف للعامل الايجابي ونقل الحركة الصاعدة والنازلة بمفاهيم جعل من خطوط الألوان تنساب بكل استقرارية على المنجز الطيني أولا من خلال نحته ومن ثم على المنجز الخزفي أثناء تلوينه بالاكاسيد وتقنية الحرق المتفرعة من أدائية الفنان لنتاجه.
استطاع الفنان أن يرتب مفرداته بحرفية عالية ، وقدرته على التراتب جعلته أن ينساق نحو تأثير معلميه وهذا ليس شيئا سلبيا بل العكس ، أنا أراه اتصال جيد مثلما نتصل بمفردات قديمة تراثية ونستقدمها للعمل الفني ، نعم هناك مراجعة لكثير من أعماله كشفت عن تأثير ولكنها ليست تقليد والفنان له اتجاه وجدته يعمل عليه عندما كان طالبا في أكاديمية الفنون الجميلة ، ينمي تشكيل اللغة الحديثة وفق منظار القيم الفنية ويستقدم مفردات متعددة لفنون حضارة بلاد الرافدين او حتى الحضارات القديمة الأخرى .
معالجة أعمال الفنان الخزاف (( علي الرواف)) هي جزء من لغة الشكل الخزفي ، واستقدام المفردة كموضوع هو أسلوب جديد نجعل من القارئ والمتلقي أن يقترب ويتذوق القيم التي جاء بها الفن التشكيلي العراقي المعاصر ومن خلاله كون صفات لها القدرة على التعبير وجعلت فن الخزف جميلا خفيفا بالرغم من صلابة أفكاره .

د. محمد العبيدي

mardi 21 juillet 2009

معرض طاهر حبيب في البصرة / خالد خضير الصالحي

معرض طاهر حبيب في البصرة


خالد خضير الصالحي
19/07/2009
اللوحة..
بروح مادة أخرى

حينما اكتب عن بعض تشكيليي البصرة الذين زاملوني طلابا في متوسطة العشار، تلك المدرسة التي كانت تقع خلف مبنى الإدارة المحلية بالبصرة سابقا، كانت مدرسة متميزة بنوعية طلابها، ونوعية أساتذتها الذين مازلنا نتذكرهم واحدا واحدا ومنهم الرسام المبدع سلمان البصري الذي مازالت تأثيراته التربوية وأحيانا حتى الأسلوبية ماثلة في بعض رسامي البصرة حتى الوقت الحاضر، كان ابرز هؤلاء الطلبة الذين زاملوني في تلك المدرسة من الذين استمروا بالرسم حتى الآن: كامل حسين وطاهر حبيب، فكنت أقيس أهمية تلك المدرسة، وأولئك الأساتذة بفاعلية طلابهم السابقين، فقد أقام طاهر حبيب، 1953 بكلوريوس رسم في جامعة البصرة، مؤخرا معرضا شخصيا في قاعة المكتبة العامة في محافظة البصرة، ضم أعمالا بمادتي الألوان الزيتية والباستيل، فكان ذلك المعرض، وفق مقاييسي التي تتخذ الفعاليات الثقافية وحدة موثوقة لقياس الاستقرار الأمني والرخاء الاجتماعي، واقعة واحدة من أهم نتائج وقائع انفراج الأوضاع الأمنية في هذه المحافظة، وظهور نشاطات ثقافية متنوعة كان من أهمها افتتاح عدد من المعارض الفنية لعدد من الفنانين التشكيليين البصريين، وبغض النظر عن مستوى تلك المعارض من الناحية القيمية، فإنها تعد بادرة مهمة على طريق استعادة هذه المدينة لفاعليتها في المشهد الثقافي العراقي، كان معرضا ضخما من ناحية عدد الأعمال، وأحجامها، وتوحـّد قياساتها، وانسجام أسلوبيتها؛ وذلك ليس غريبا على الرسام طاهر حبيب الذي كان، وعلى مدى ثلاثين عاما، عنصرا مهما في الوضع التشكيلي في مدينة البصرة، كان مساهما نشيطا في المعارض الجماعية في المحافظة، كما أقام عددا من المعارض الشخصية، وكان ينفرد بما يشبه الاختصاص بمادة الباستيل خلال العقود الثلاثة الماضية، فكان يجري تجاربه على هذه المادة الطباشيرية؛ فعرف تقنياتها، وخبر طاقتها التعبيرية، وقدم فيها معارض عديدة، وسيقدم فيها معرضا سيعقب معرضه هذا بمدة ليست طويلة، فكانت مادة الباستيل وكأنها حبه الأول في الرسم وكان يعاوده بين فترة وأخرى؛ فقد تشبع لاوعيه الجمالي بروحها، وحدود طاقتها التعبيرية، فكان حين انتقل إلى العمل بالألوان الزيتية، كمادة أساسية لميدان اشتغاله نقل روح مادة الباستيل معه: الوانا نقية، ومستقلة، ومتجاورة بحرّية، وصريحة دونما مواربة، فلم يكنْ يعير اهتماما لأي من (القواعد) الراسخة التي تفرضها مادة الألوان الزيتية عليه، "فقد كان رساما دون حوامل ملفقة، ولم تكن تؤطره بأطرها أية ثوابت مقدسة للرسم، فقد أعاد النظر، وأعاد تعريف كل شيء، فلم تعد لديه حدود لفن الرسم، ولا لـ(قواعد)ـه التي تلقفتها أجيال من الرسامين باعتبارها أنساقا، فغدت الفنون التشكيلية كلها عنده تخوما متداخلة، ومياها إقليمية لبعضها بعضا، والاهم في ذلك أن غدت المادة بالنسبة إليه هي الفعل الوحيد المهم في اللوحة، ونتيجتها النهائية؛ ولم تعد تمثيلا لأي شيء خارج واقعتها الشيئية، فلم يعد يشعر نفسه مدينا لأية اعتبارات ومسلمات خارجية تفرض سطوتها عليه، أو أية أشكال تنال، أو لا تنال القبول من الآخرين" فتسربت إليه بقايا من سمات مادة الباستيل.
حينما كتب عادل مردان في مطوية معرض طاهر حبيب تلمّس قضية مهمة في آخر كلمات مقالته التي كانت بعنوان (خارج السرب .. يزدهر الفن)، حينما كتب يقول "الفكر والرسم متعانقان .... ستفرح العين أكثر"، ربما تكون هذه الكلمات قد جاءت عفو الخاطر، او ربما كان الكاتب يعنيها بشكل مؤكد، فإنها تؤكد محاولة طاهر حبيب، سواء كان يرسم بالباستيل او بالزيت، ان يقدم نفسه باعتباره رسام مادة معني بشيئية اللوحة (ماديتها) وملمسيتها دون ان يشغل نفسه بالجانب السردي التأويلي الذي ينشغل فيه الكثيرون، فلم يكن يعنيه ما الذي (تعنيه) أشكاله الطافية على سطح اللوحة، وما هي دلالاتها، فقد كان كل ما يهمه بالدرجة الأساس، ان تكون لوحته قد اختطت لنفسها (قواعدها) المادية، واللونية، بحذر شديد، وعناية فائقة... قواعد تحاول في هدفها النهائي توسيع الطاقة التعبيرية للألوان الزيتية...
يعامل طاهر حبيب اللوحة باعتبارها نصا لغويا او على الأقل (حقا تكوين تشكلي) او (حقلا مرجعيا للاستعارة) بواقعها البصري أي حينما تتجسد الحقيقة الشعرية في ميدان التشكل البصري المرئي، فكان طاهر حبيب يحاول ترحيل آليات بصرية بين حقلي الرسم والشعر، ومنها مثلا ترصيع النصوص الشعرية الشخصية بمقتبسات من نصوص الآخرين، تماما كما كان يفعل اليوت وأزرا باوند، فكان يشغل أجزاءً من لوحته بتقنية الكولاج، إلا انه يحاول ان يجعل ذلك الكولاج جزءا مندغما ومتواشجا ضمن نسيج اللوحة، تماما مثلما كان ماكس ارنست يفعل وهو يجمّع أجزاء من محفورات القرن التاسع عشر التي يعيد بناءها من أجزاء متعددة من رسوم مختلفة، يقوم بربطها بشكل حاذق لا يجعل اكتشاف هذه العملية ممكنا، وهو ما كان طاهر حبيب حريصا عليه؛ فكان من العصي ان يكتشف المتلقون خدعه الكولاجية إلا بالتعامل الملمسي مع سطح اللوحة بحذر ودراية وتخطيط مسبق، ليكون لهذه الكولاج قيما شكلية تأخذ كامل وجودها من خلال علاقاتها الشكلية مع العناصر الأخرى للوحة، فكما ان غيرترود شتاين تؤكد "ان من المستحيل وضع الكلمات معا دون معنى"، فان من المستحيل كذلك، عند طاهر حبيب، وضع عناصر شكلية بجوار بعضها في لوحة دونما ان توجد بينها عملية تشاكل صوري جراء ذلك.
لا تفرض المادة على طاهر حبيب تقنية الانجاز فقط، بل وأحجام اللوحات التي شكلت معرضه الأخير، فكانت أحجام لوحات الباستيل التي عرضها مزججة، وأنيقة من الناحية الإخراجية، وصغيرة قياسا إلى اللوحات الزيتية، وان احتفظت تلك اللوحات الزيتية بسمات ظلت غائرة في داخل الرسام طاهر حبيب، من أسلوب الرسم بمادة الباستيل يمكن تلمّـسها بسهولة.


خالد خضير الصالحي

lundi 20 juillet 2009

الشاعر بلطرش رابح، السيناريست عيسى شريط والشاعر ماكريا عبد القادر

الشاعر بلطرش رابح، السيناريست عيسى شريط والشاعر ماكريا عبد القادر


الصديق الشاعر بلطرش رابح

الصديق الشاعر مكريا عبد القاجر

الصديق الناقد السيناريست عيسى شريط



jeudi 16 juillet 2009

معرض تخرج دفعة 2009 كلية الفنون الجميلة برلين / سوزان العبود

النحاتة سوزان العبود

معرض تخرج دفعة 2009 كلية الفنون الجميلة برلين

اقيم في كلية الفنون الجميلة جامعة برلين
تخرج الطلاب دفعه 2009 تضمن المعرض باقة من اعمال الطلاب تنوعت ما بين الرسم والفوتوغراف والنحت والفنون البصرية استطاع الطلاب من خلالها تقديم حصيلة دراستهم في الكلية لمدة تتراوح ما بين الاربع والخمس سنوات . هنا تقديم لبعض الخريجيين واعمالهم نبدأها ب


MARIJA FELTER

EMMA BJÖRNNESPARR






Markus Gley

Ulrike Krone
حرر بواسطة سوزان العبود برلين
SUZANN EL-abboud