www.rasoulallah.net

www.rasoulallah.net
موقع رسول الله صلى الله عليه وسلم

Haloudi Issam

Haloudi Issam
حمودي عصام

Ghada Abdel Moneim

Ghada Abdel Moneim
غادة عبد المنعم

الفنان محمد طوسون

الفنان محمد طوسون
المتفرد.. محمد طوسون والله أكبر

Saadi Al Kaabi

Saadi Al Kaabi
العبقرية سعدي الكعبي

BOUKERCH ARTS et LETTRES

BOUKERCH ARTS et LETTRES
بوكرش فنون وآداب

ISLAMSTORY

ISLAMSTORY
أنقر على الصورة وتابع الحضارة الاسلامية

مرحبا بكم بمحراب بوكرش 1954 الفني


مرحبا بكم بمحراب بوكرش 1954 الفني


فاتحة المحراب (بوكرش محمد) بتوقيع الفنان القدير ابراهيم أبو طوق لموقع فنون1954 بوكرش محمد


شكري وشكركم بالنيابة للفنان الرائع العبقري المتواضع الخطاط ابراهيم أبو طوق الجزائر


الفنان القدير ابراهيم أبو طوق

الفنان القدير ابراهيم أبو طوق
الفنان القدير ابراهيم أبو طوق

مرحبا أهلا وسهلا بكم أصدقاء محراب بوكرش محمد فنون 1954



يسعدني أن تجدوا فضاء يخصكم ويخص أعمالكم ، البيت بيتكم وكل ما فيه بفضل الله وفضلكم...منكم واليكم، بيتكم لا يتسع ويضاء الا بكم... مرحبا
بوكرش محمد الجزائر

mercredi 13 octobre 2010

ذبذبات ألون ودلشاد كويستاني.../ بوكرش محمد


ذبذبات ألون ودلشاد كويستاني.../ بوكرش محمد

الفنان الرقيق دلشاد كويستاني

من أعمال الفنان دلشاد كويستاني










ذبذبات ألون ودلشاد كويستاني

...
من أعما ق جميل ألوان ما تدفقت به المدرسة العراقية التشكيلية وما حولها من تجارب وتدارس في فنون التمكن الايقاعي ودوره في الاستحواذ على البصر والتفاعل الحسي به ...حضارة عريقة حبلى تلد باستمرار...تكاثر أثبت مع مر السنين انه مثمر منافس فرض لنفسه الموقع والتموقع ببيان بين... بيان وسط ما جادت به تجارب الآخر في تناغم فسيفسائي زاد الفن العراقي قوة حضور وتجلي... الوان انساقت تحت فرشاة ترويض الفنان الرقيق دلشاد كويستاني صارخة منبهة...ترامت مساحاتها جاعلة من ضيق الحامل والرافد العمق اللامنتهي...تمتصك لعوالمه بين سقوط ممتع مريح وشد ..تشد له الأنفاس وتنقبض لتستريح وتتحرر باللون الموالي بمجاز ناعم سلس يتضح من خلاله درجات الرفق بك وأنت تعرج، تنحدرأو تتوغل... تتوغل، تنحدر وتعرج بالقوة والسرعة التي رآها الفنان ملائمة لتفجير أحاسيسك المكونة لأبجديات وجمل مفاهيم حسية يراد لك الوقوف عندها... فضاءات قد تكون مريحة ممتعة تهدأ لها وتتأرجح طربا..مثل ما تكون مثيرة للفزع والقلق...بحذر شديد يكون خلاص الحرير من الأشواك المتشابكة... نعومة ترافقها وخزات ألم موجع بدرجات تفرضها الحياة اليومية وعلاقاتها بالذاكرة والموروث وما نحن عليه اليوم من تمزق وتشتت جراء الاضطهاد المتواصل النفسي والمادي ، أمرهم اضطهاد الغربة... والبعد عن تحقيق وتجسيد المتخيل الأمثل، هذا الذي تتغنى به اللوحة وما تحمل ويحمل الجمل...
دلشاد واللوحة...من افرازات أوضاعنا المزرية...دلشاد يحكي غربته، حنينه، عبقريته، جماله، خيبته، آلامه، حبه، كويستاني يحكي مغامراته...آماله، يحكي عراقه كرديته، يحكي ماضيه حاضره متطلعا لمستقبل...مستقبل في مهب الرياح...دلشاد كويستاني رواية، حكاية، قصة، لوحة.. سانفونية...دلشاد كويستاني فنان وكفى.
بوكرش محمد تيبازة الجزائر 13/10/2010

Aucun commentaire: