أحمد ختّاوي
الفنان العالمي القدير ، والاستاذ المفكر بوكرش محمد
منذ مدة وأنا أبحث عن " مقام " أصب فيه ـاحترامي وتقديري لك والذي يزداد وينمو يوما بعد آخر ، أبحث عن " خلوتك " وعن " قبابك " لأضغ فيها " البركة ، والزيارة الميمونة ، ايها الولي الصالح ، أيها الفيلسوف ، أيها المثقف الموسوعي الكبير ، لك "مقامات في كل الارجاء ، لوحاتك تنطق بالمعالم ، ثقافتك تقطر وترسم المعالم ، أجدك في كل مقام متربع ، أيها الولي الصالح للحرف وللريشة ، ها هي إحدى المقامات ، أبذر فيها بركة قليلة أرجو أن تقبلها مني ،أنت بحق رجل عظيم ، ومثقف موسوعي ، ما نطقت به ريشتك عجزت عنها " الاف الاقلام ،" وأنت قائد القاطرة ، قُد قاطرتنا ، وأنت الذي تقودها إلى بر لامان ، أيها الولي الصالح للحرف وللريشة ، تقودها بأمن بعيدا عن " التملق " ، أنت الصادق في قيادتها وهذه احدى خصالك وشمائلك ، هانحن نمتطيها ركابا وسط تجلياتك وتداعياتك ورؤاك التنظيرية الفلسفية ، والتي تغدقنا بها يوما ، وها هي ذي في هذه " القاطرة " إحدى رؤاك العميقة لقاطرة تائهة ،
كبير تقديري لك ، وتقبل موفور احترامي ..
وتحية اكبار لك ، بمناسبة وبدون مناسبة .
أخوك/ أحمد ختاوي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire