الفنان التشكيلي الكردي دلشاد كوستاني / بوكرش محمد
الفنان دلشاد وبعض من أعماله
الفنان التشكيلي الكردي دلشاد كوستاني
الفنان الجميل دلشاد كوستاني يحكي لنا تجليات وحنين إلى وطن...في أعمال تشكيلية ذات ملمس مادي وألوان تتلألأ نورا...نور المكان في رحلة عبر الماضي والزمن...ذاكرة، تدفقت جمالا وحبا وحنينا...
للفنان دلشاد كوستاني ترجمته الخاصة بالتشكيل والإيقاع...سانفونيات لونية توحي بالفضاء الرحب والعمق... توحي بعمق وجمال الطقوس لمختلف العادات والتقاليد الكردية العراقية والعراقية، بسمو الروح وتجليها...تعانق ويعانق بها الكينونة في كون...كون حافل بالمفاجآت...بقدر...من 11 سنة مقيم بفرنسا أسس خلالها وحقق أحد الأحلام...بتجسيد محراب وقاعة عروض دلشاد ...
استقراره ...مكنه من العمل الجاد مثله مثل نملة...بمعارضه قام بعملية مسح طول وعرض فرنسا عارضا التجربة العراقية بلمسة دالشادية مميزة تدعو الناظرين للمتعة وتقاسم جميل وجمال مناظر الوطن بجميع طبائعها وطبيعتها...
هنيئا للأكراد العراقيين والعراقيين به ولفرنسا المحظوظة أيضا...المعروفة كنقطة لقاء ...ملتقى معظم الفنانين وأصناف الفنون...
منها نقطة انطلاق نحو العالمية تدحرج الفنان منها وشد الرحال مستعرضا ...وعارضا ما جادت به الأنامل في كل من بلجيكا، ألمانيا ، اليابان وكوريا الجنوبية...
يفضل الفنان دلشاد العزلة... ويعشقها ، خجول..، وبالأحرى يفضل أن يكون النوتة المهمة التي تصنع الدهشة في سانفونيا معانقة اللوحة وحوار دائم مع اللون...
هذا ما فهمته منه في اتصال هاتفي يقطر طيبة وكرما إنساني خصني به مشكورا يوم 16/5/2010 ليلا...
وعليه هذه اللفتة مني ما هي إلا شكر وتقدير لشخصه الكريم الإنسان الكردي العراقي المتواضع الجميل...
بوكرش محمد 18/5/2010 الجزائر.
الفنان الجميل دلشاد كوستاني يحكي لنا تجليات وحنين إلى وطن...في أعمال تشكيلية ذات ملمس مادي وألوان تتلألأ نورا...نور المكان في رحلة عبر الماضي والزمن...ذاكرة، تدفقت جمالا وحبا وحنينا...
للفنان دلشاد كوستاني ترجمته الخاصة بالتشكيل والإيقاع...سانفونيات لونية توحي بالفضاء الرحب والعمق... توحي بعمق وجمال الطقوس لمختلف العادات والتقاليد الكردية العراقية والعراقية، بسمو الروح وتجليها...تعانق ويعانق بها الكينونة في كون...كون حافل بالمفاجآت...بقدر...من 11 سنة مقيم بفرنسا أسس خلالها وحقق أحد الأحلام...بتجسيد محراب وقاعة عروض دلشاد ...
استقراره ...مكنه من العمل الجاد مثله مثل نملة...بمعارضه قام بعملية مسح طول وعرض فرنسا عارضا التجربة العراقية بلمسة دالشادية مميزة تدعو الناظرين للمتعة وتقاسم جميل وجمال مناظر الوطن بجميع طبائعها وطبيعتها...
هنيئا للأكراد العراقيين والعراقيين به ولفرنسا المحظوظة أيضا...المعروفة كنقطة لقاء ...ملتقى معظم الفنانين وأصناف الفنون...
منها نقطة انطلاق نحو العالمية تدحرج الفنان منها وشد الرحال مستعرضا ...وعارضا ما جادت به الأنامل في كل من بلجيكا، ألمانيا ، اليابان وكوريا الجنوبية...
يفضل الفنان دلشاد العزلة... ويعشقها ، خجول..، وبالأحرى يفضل أن يكون النوتة المهمة التي تصنع الدهشة في سانفونيا معانقة اللوحة وحوار دائم مع اللون...
هذا ما فهمته منه في اتصال هاتفي يقطر طيبة وكرما إنساني خصني به مشكورا يوم 16/5/2010 ليلا...
وعليه هذه اللفتة مني ما هي إلا شكر وتقدير لشخصه الكريم الإنسان الكردي العراقي المتواضع الجميل...
بوكرش محمد 18/5/2010 الجزائر.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire