www.rasoulallah.net

www.rasoulallah.net
موقع رسول الله صلى الله عليه وسلم

Haloudi Issam

Haloudi Issam
حمودي عصام

Ghada Abdel Moneim

Ghada Abdel Moneim
غادة عبد المنعم

الفنان محمد طوسون

الفنان محمد طوسون
المتفرد.. محمد طوسون والله أكبر

Saadi Al Kaabi

Saadi Al Kaabi
العبقرية سعدي الكعبي

BOUKERCH ARTS et LETTRES

BOUKERCH ARTS et LETTRES
بوكرش فنون وآداب

ISLAMSTORY

ISLAMSTORY
أنقر على الصورة وتابع الحضارة الاسلامية

مرحبا بكم بمحراب بوكرش 1954 الفني


مرحبا بكم بمحراب بوكرش 1954 الفني


فاتحة المحراب (بوكرش محمد) بتوقيع الفنان القدير ابراهيم أبو طوق لموقع فنون1954 بوكرش محمد


شكري وشكركم بالنيابة للفنان الرائع العبقري المتواضع الخطاط ابراهيم أبو طوق الجزائر


الفنان القدير ابراهيم أبو طوق

الفنان القدير ابراهيم أبو طوق
الفنان القدير ابراهيم أبو طوق

مرحبا أهلا وسهلا بكم أصدقاء محراب بوكرش محمد فنون 1954



يسعدني أن تجدوا فضاء يخصكم ويخص أعمالكم ، البيت بيتكم وكل ما فيه بفضل الله وفضلكم...منكم واليكم، بيتكم لا يتسع ويضاء الا بكم... مرحبا
بوكرش محمد الجزائر

samedi 28 mars 2009

استطلاع تشكيلي: بناء اللوحة التشكيلية / انجاز عبد الله المتقي الفوانيس

محراب بوكرش محمد 28/3/2009
من أعمال الفنان الجزائري مودع عبد العالي


من أعمال الفنان الجزائري مودع عبد العالي


استطلاع تشكيلي: بناء اللوحة التشكيلية

انجاز عبد الله المتقي
28/03/2009

كيف تبني لوحتك ...؟
سؤال طرحناه على مجموعة من الفنانين التشكيليين العرب " مذكرا ومؤنثا" ، ولا شيء نتغيا منه سوى الاقتراب من طقوس البناء التشكيلي ، وكذا تقريب هذه اللحظات من عين المتلقي الخارجية والداخلية حتى ، تقول التشكيلية المصرية " إيثار " المقيمة في المملكة المتحدة " أنا أ أبنى اللوحة فى ذهنى أولاً حتى تكتمل تماماً من حيث الموضوع والألوان ثم أبدأ التنفيذ بعد ذلك, أقوم بتحضير اللوحة أولاً ثم البدء بالخلفية إن كانت اللوحة خطية أو بموضوع اللوحة مباشرة ثم الخلفية فيما بعد إن كانت اللوحة تصويرية "
أما الفنان المغربي عبدا لعزيز العباسي فتولد اللوحة عنده بولادة الفكرة,و الفكرة يتصيدها و يضعها في كراسة الكروكيه croquis ,التي تصطحبه في "زوادته",وبعدها يأتي الإنجاز، ثم يضيف بوداعته الدائمة " حيث أخطط الرسم بقلم الرصاص كبناء أولي ثم أثناء العمل تتشكل ملامح اللوحة و تأخذ شكلها النهائي الهام و المميز لأعمالي بتلك الإضافات , و تلك العناصر الغرافيكية التي تغني تلك اللمسات العفوية التي أساسا ما تكون وليدة اللحظة بكل طاقتها و قابليتها و طواعيتها."
بداية بناء اللوحة لدى التشكيلي الليبي عادل فورتية تأتي فكرة لصياغة غير معلنة واسترسال لا معنِِِِى له, فبمجرد استيضاح هذه الفكرة لبرهة , تختفي وتزول وتسقط فى متاهة الارتداد والرجوع أى ( الظاهر والمخفى ) ولربما بمجرد إحلال الخطوط على السطح وامتزاجها بالألوان ،ويتابع التشكيلي عادل " اللوحة بناء إستيعادى لكل ما يصلنا بعالمنا الداخلي، كهفنا القديم الذي يحتوينا لإبقائنا فى حالة تيقظ دائم , اللوحة تجهيز عبثى يبقي على مستويات التناقض ، وعلى التماهى عبر التحرك والتزواج , اللوحة خاصرة فى كل ثقافة , اللوحة اجتهاد ديناميكى يعبر بقوة ليمحى كل التصورات البالية , هكذا تبدأ اللوحة عندى , والفن إبتداء .... "
في حين يكاد التشكيلي المغربي محمد تهدايني يجزم حين يرسم لوحة ما بأنه لا يتدخل في حيثياتها ولا في شكلها و لا حتى في ملامحها. يقول :" تتكون لدي فكرة واضحة، والشعور بها كل ذلك دون تحديد موعد مسبق و ثابت لمباشرة التعامل مع الموضوع فأنا لا أختار الألوان. فهي رهينة بصلب ولب الموضوع المطروح للمعالجة. فالفنان الحقيقي لا يقوم إلا بإتباع أوامر الألوان وإطاعتها إلى أقصى حد ممكن. بل أصير مجر عبد مطيع ومنفذ لتعليمات الفرشاة وعازفا لسنمفونية الألوان الغنية بالجمل الفنية الراقية"
التشكيلي السعودي أحمد البار يرى أن " الذي يحرك حس الفنان هو حبه وإخلاصه وتفانيه في عمله ، وبحثه دوما عن الجديد ، والفنان بطبيعة الحال يمر في حياته الفنية بعوامل تساعده أبدا ، سواء كانت تلك العوامل معاناتة في الحياة أو سعادته ، أو شغفة وجنونه بألوانه وأدواته وأعماله .. ويضيف أحمد " ولاشك أن حضوري لبعض المعارض التشكيليةواطلاعي لبعض أعمال الفنانين المتميزين ولا استطيع حصرهم ،، يزيدني شغفا وولها وإبداعا. ولابد أن يكون للفنان هدف معين حتى يوصل فكرته لمتذوقيه ،أما بالنسبة لألواني فانا اعشقها وأتذوقها لكي اسقيها في اعمالى ولوحاتي التشكيلية"
بتلقائيته يتتبع المغربي سليمان الإدريسي بناء لوحاته الملسوعة بالجسد كما يلي " قد تبدأ فكرة ما في التشكل إلى ان تنضج داخل إحساسك ،وفي ذهنك ،فتجد نفسك ترسم وتلون وتخطط ... محاولة منك لتحويلها إلى لوحة ومن تم إخراجها إلى الوجود أثناء الإنجاز وفي غفلة منك أو في لحظة ما ستصبح تابعا لهده اللوحة ، فتستسلم لتحولاتها وتغيراتها ،تجعلك تؤمن بأن للوحة رأي آخر أحيانا قد يكون القلق أو السرور أو الفراغ أو التأمل أو النشوة أو حتى الخوف الذي يجعلك تحس بالحاجة الماسة إلى الإبداع ، فطريقة بناء اللوحة بالنسبة إلي ليست على نمط واحد ، إنني أحاول ان أستسلم لرغباتي وان لا أسيطر على نفسي ، أن أكون السيد ، وأن أكون المطيع داخل المرسم / المعبد"
التشكيلية المغربية سعدية بيرو ترتبط هيكلة و بناء العمل التشكيلي بالنسبة لها ارتباطا وثيقا بتجربتها التشكيلية و الإنسانية و التي ترتبط بدورها بظروفها الثقافية و الروحية و الاجتماعية وبمدى قدرتها على التخيل و الحدس، ثم بالمهارات التعبيرية و التقنية التي ورثتها بالبحث و التحصيل .
من هذا المنظور تقول سعدية بيرو " أعتبر أن اللوحة التشكيلية فضاء حامل لبصمات و ملامح زمانية و مكانية تتولد من علاقة ديالكتيكية بين الشحنة الإبداعية و مادة العمل و موضوعه و فكرته و الوسائط المستعملة في تهيئته ،وفي هذه المرحلة من العملية التشكيلية أحاول بلورة '' دراما'' بصرية من خلال توليف تشكيلي ''لتواجدي'' الشخصي والإنساني محاولة ترجمة الحس الذي يتملكني و الطاقة الفكرية التي تستحوذ ني أو تستفزني ، لإعطاء مساهمة ، ''ثقافيه'' للعمل الفني؛ "
وختاما ، يرى التشكيلي الليبي عدنان بشير اللوحة عالما سحريا ومدهشا بمفرداتها المنبعثة من من هذا الداخل بآلامه وأفراحه ونكساته ، وبخصوص بناء اللوحة يقول معتيق :" أنا أبني لوحتي وأنا أتابع وأسترق السمع بشكل دقيق ، لكل مايحدث بداخلي من إشارات، لترجمتها بألوانها الفضلى ، وغالبا ماتكون رمادا لاحتراق هذا الداخل المعرفي العميق ، ويضيف "أنا أشيد لوحتي ، تتقاطع بهذا الداخل الكثير من الأنفاس ، أنفاس الشعور بأني احمل هذا العالم وأشعر به ، وأنفاس الماضي السحيق ، انها فسيفساء تتشكل من الفن العربي والاسلامي ، والفن الغربي."

انجاز عبد الله المتقي

Aucun commentaire: