الدكتور الناقد ناصر حاضر باش
Nacer'Eddine Haderbache vous a envoyé un message sur Facebook...Dimanche 9 Août 2009 1h41mn 48s
De: "Facebook"Ajouter l'expéditeur dans les contactsÀ: "Mohamed Boukerch"Nacer'Eddine vous a envoyé un message.
--------------------
Salut Monhamed,
content de reprendre contact
Je suis à Strasbourg pour un Master II recherche en histoire de l'art et de l'architecture.
Je travaille aussi sur l'esthétique virtuelle Al Djamaliyat Al Laa Mar'yia fi al founoune al tachkyilia al hadikha. Jette un coup d'oeil sur mes création picturales. Fraternellement Nacer'Eddine Haderbache. J'aimerais avoi tes commentaires.
A bientôt
--------------------
De: "Facebook"Ajouter l'expéditeur dans les contactsÀ: "Mohamed Boukerch"
--------------------
Salut Monhamed,
content de reprendre contact
Je suis à Strasbourg pour un Master II recherche en histoire de l'art et de l'architecture.
Je travaille aussi sur l'esthétique virtuelle Al Djamaliyat Al Laa Mar'yia fi al founoune al tachkyilia al hadikha. Jette un coup d'oeil sur mes création picturales. Fraternellement Nacer'Eddine Haderbache. J'aimerais avoi tes commentaires.
A bientôt
--------------------
تعليق بوكرش محمد
الأستاذ الناقد ناصر حاضرباش
الأستاذ الناقد ناصر حاضرباش، أهنئك على تحضير دكتراك الثانية في تاريخ الفنون والهندسة، وأشد على يدك في عملك...
)l'esthétique virtuelle Al Djamaliyat Al Laa Mar'yia fi al founoune al tachkyilia al hadikha.(
الجماليات ألا مرئية في الفنون التشكيلية...
شكرا على المراسلة والولوج بقوة في الممارسة التشكيلية الفنية...حتى وان كانت رقمية فهي دائما عملية تقنية معاصرة من شأنها أن تضع الناقد أمام عوالم الفنان التشكيلي الغريبة في معظمها والواقعية الطبيعية أحيانا... أعمالك هذه في محاولاتها ومحاولاتك عموما لا تصب في غير هذا...تربي الذوق...، تعلمك معنى القيمة... ، القيمة في الصبر والتضحية...، بالصبر والمداومة والبحث الذي يعيشه فنان تشكيلي حقيقي... بين المادة ومخاطرها... وعمقها الكيميائي الجمالي والمادي المتحول...
تراني أقول: من العبث أن تجد ناقدا يدعي النقد...!!!، وهو بعيد كل البعد عن ممارسة ما أنت الآن بصدد فعله... أحييك وأشد على يدك بقوة...أراك تنتقل بدرجة نوعية نحو المسؤولية الحقيقية بهذه الأعمال الرائعة نحو معارف وتأهيل وإمكانيات نوعية هي الأخرى من شأنها تقربك أكثر من الإلمام بما يواجه الفنان المبدع التشكيلي أو غيره... من معطيات مادية طبيعية بطبيعتها متحولة محاولا ترويضها... والنيل منها...قد يكون ذلك مشهدا بصريا... مثل ما يكون، آلة...، دواء، متعة...متفجرات ، بتكاليف متفاوتة بين فنان وآخر أبسطها وأقلها هو ما يحفزك على القيام بما قدمته مشكورا ويصنع من الناقد حلقة وصل حقيقية مؤهلة بنسب هي الأخرى متفاوتة بين ناقد وناقد ليمتد جسرا بين المستهلك العادي والفنان المبدع التشكيلي...بطبيعته.
أقول في الختام وليست الخاتمة : تفقد كل الأشياء قيمتها... في غياب المادة... وسبر أغوارها ومعرفتها، وتبقى الوسيلة مجرد اختراع مساعد مجازي بعيدا كل البعد عن الواقع الملوس المفيد، إن لم يكن بأيادي فنان مبدع حقيقي ،لا ينفعه إلا بجزء من درجة واحدة ربما، من 360 درجة...
تشجيعاتي الخالصة ووافر ودي وتقديري...
بوكرش محمد 9/8/2009
BOUKERCH ALGERIA
الأستاذ الناقد ناصر حاضرباش، أهنئك على تحضير دكتراك الثانية في تاريخ الفنون والهندسة، وأشد على يدك في عملك...
)l'esthétique virtuelle Al Djamaliyat Al Laa Mar'yia fi al founoune al tachkyilia al hadikha.(
الجماليات ألا مرئية في الفنون التشكيلية...
شكرا على المراسلة والولوج بقوة في الممارسة التشكيلية الفنية...حتى وان كانت رقمية فهي دائما عملية تقنية معاصرة من شأنها أن تضع الناقد أمام عوالم الفنان التشكيلي الغريبة في معظمها والواقعية الطبيعية أحيانا... أعمالك هذه في محاولاتها ومحاولاتك عموما لا تصب في غير هذا...تربي الذوق...، تعلمك معنى القيمة... ، القيمة في الصبر والتضحية...، بالصبر والمداومة والبحث الذي يعيشه فنان تشكيلي حقيقي... بين المادة ومخاطرها... وعمقها الكيميائي الجمالي والمادي المتحول...
تراني أقول: من العبث أن تجد ناقدا يدعي النقد...!!!، وهو بعيد كل البعد عن ممارسة ما أنت الآن بصدد فعله... أحييك وأشد على يدك بقوة...أراك تنتقل بدرجة نوعية نحو المسؤولية الحقيقية بهذه الأعمال الرائعة نحو معارف وتأهيل وإمكانيات نوعية هي الأخرى من شأنها تقربك أكثر من الإلمام بما يواجه الفنان المبدع التشكيلي أو غيره... من معطيات مادية طبيعية بطبيعتها متحولة محاولا ترويضها... والنيل منها...قد يكون ذلك مشهدا بصريا... مثل ما يكون، آلة...، دواء، متعة...متفجرات ، بتكاليف متفاوتة بين فنان وآخر أبسطها وأقلها هو ما يحفزك على القيام بما قدمته مشكورا ويصنع من الناقد حلقة وصل حقيقية مؤهلة بنسب هي الأخرى متفاوتة بين ناقد وناقد ليمتد جسرا بين المستهلك العادي والفنان المبدع التشكيلي...بطبيعته.
أقول في الختام وليست الخاتمة : تفقد كل الأشياء قيمتها... في غياب المادة... وسبر أغوارها ومعرفتها، وتبقى الوسيلة مجرد اختراع مساعد مجازي بعيدا كل البعد عن الواقع الملوس المفيد، إن لم يكن بأيادي فنان مبدع حقيقي ،لا ينفعه إلا بجزء من درجة واحدة ربما، من 360 درجة...
تشجيعاتي الخالصة ووافر ودي وتقديري...
بوكرش محمد 9/8/2009
BOUKERCH ALGERIA
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire