www.rasoulallah.net

www.rasoulallah.net
موقع رسول الله صلى الله عليه وسلم

Haloudi Issam

Haloudi Issam
حمودي عصام

Ghada Abdel Moneim

Ghada Abdel Moneim
غادة عبد المنعم

الفنان محمد طوسون

الفنان محمد طوسون
المتفرد.. محمد طوسون والله أكبر

Saadi Al Kaabi

Saadi Al Kaabi
العبقرية سعدي الكعبي

BOUKERCH ARTS et LETTRES

BOUKERCH ARTS et LETTRES
بوكرش فنون وآداب

ISLAMSTORY

ISLAMSTORY
أنقر على الصورة وتابع الحضارة الاسلامية

مرحبا بكم بمحراب بوكرش 1954 الفني


مرحبا بكم بمحراب بوكرش 1954 الفني


فاتحة المحراب (بوكرش محمد) بتوقيع الفنان القدير ابراهيم أبو طوق لموقع فنون1954 بوكرش محمد


شكري وشكركم بالنيابة للفنان الرائع العبقري المتواضع الخطاط ابراهيم أبو طوق الجزائر


الفنان القدير ابراهيم أبو طوق

الفنان القدير ابراهيم أبو طوق
الفنان القدير ابراهيم أبو طوق

مرحبا أهلا وسهلا بكم أصدقاء محراب بوكرش محمد فنون 1954



يسعدني أن تجدوا فضاء يخصكم ويخص أعمالكم ، البيت بيتكم وكل ما فيه بفضل الله وفضلكم...منكم واليكم، بيتكم لا يتسع ويضاء الا بكم... مرحبا
بوكرش محمد الجزائر

vendredi 5 septembre 2008

السيد رينيه بلوك

السيد رينيه بلوك

أمواج في الجوار المحيط
حديث مع منظم المعارض "السيد: رينيه بلوك"
بقلم: سابين فوجل

سابين فوجل: سيد: رينيه بلوك، في عام 1994، عندما كنت مدير دائرة الفنون في معهد العلاقات الخارجية (IFA)، قمت أنت بتنظيم أول معرض ألماني للفن التركي المعاصر. وفي العام التالي، كنت أول مدير فني أجنبي لبينالي استانبول الرابع للفنون ، الذي وهبته العنوان الشاعري "المشرق/الاستشراق". ما الذي أثار اهتمامك بالفن التركي؟ وما هي الاستكشافات التي وجدتها؟ ما الذي كان في اعتقادك جديداً وخلاباً في المشهد الفني التركي؟
رينيه بلوك: كانت الاثارة متواصلة. في عام 1991، دُعيت لاستانبول للمشاركة في ندوة عن الفنان "بويس" في جامعة مارمارا. وكان هذا أول اتصال لي بالمشهد الفني التركي. زودني الفنان "ساركيس"، المولود في باريس، بأسماء بعض الفنانين، والتقيت في استانبول بآخرين. وكانت النتيجة لقائي العارم للمرة الأولى بمشهد فني كنت أجهله تماماً، والذي أهمله جميع متعهدي الثقافة المحليين. في زيارتي الثانية بعد عام لحضور بينالي استانبول الثالث – كنت لتوي قد استلمت مكتبي كمدير مشاريع في معهد العلاقات الخارجية في شتوتغارت - صادفت أعمالاً فنية مؤثرة "لجولسون كارامصطفى" و"هالي تانجر" لم تُمحى من ذاكرتي مطلقاً بعد ذلك. فقررت انجاز معرض في استانبول مع هذين الفنانين الأتراك وغيرهم، ويتضمن ذلك "فوزون أونور" و"أيشه أركمن". وتم المعرض تحت عنوان "إسكيلي" في الجاليريهات الثلاثة لمعهد العلاقات الخارجية في شتوتغارت وبون وبرلين. وبعد عام، أثناء التحضيرات لبينالي استانبول الرابع في عام 1995، وثقت هذه الصلات البكر مع الفنون التركية المتواجدة أساساً في استانبول. بالاضافة للفنانين الذين ذكرتهم، شارك هنا " حسين بحري ألبتكين"، و" أيدن مورتزاوكلو"، وكأصغر المشاركين سناً "إسرا إرسن"، بأعمال فنية محلية عٌرِضَت في المواقع المختلفة للمعرض وكان شعار البينالي: إعادة التوجيه في أوروبا البائسة بعد سقوط جدار برلين وحرب البوسنة المتواصلة في البلقان المجاور. وقد خاطب الفنانون هذه القضايا بالذات في أعمالهم.
س.ف. في عام 1990، بصفتك كمقيم فني لبينالي سدني، قمت أنت بجمع كلاً من الفن الغربي والفن الغير غربي معاً. وفي عام 1994، زرت أيضاً بينالي جوهانسبرج. ما السبب الذي كان وراء تحولك لفن "الجوار المحيط" الذي كان قد أصبح موضة في المراكز الغربية في ذلك الوقت؟
ر.ب. قبل حوالي 10 سنوات من انهماكي بالعمل مع تركيا، "اكتشفت" أستراليا – هذا، أيضاً، هو مشهد فني مستقل بالكاد تعرفه أوروبا الغربية، لكنه تعزز واستفاض بسبب بينالي سدني. ولكن الحيثيات كانت مختلفة هنا، لآن أستراليا هي جزء من العالم الغربي، برغم بعدها من مركزه. لذلك بما هو "واقع الحال"، استطعت أن أعطي البينالي نمطاً ثقافياً غربياً. وكانت العاقبة الوخيمة، في عام 1990، حيث أني لم أكن قادراً بعد على اشراك أي فنان أرومي من سكان البلاد الأصليين، وهذا سيكون على جميع الأصعدة ممكناً اليوم، وقد تمكنت في عام 2006 أن أتجاوز ذلك، وأتكلم في صالون أكتوبر ببلغراد. لقد كنت دائماً من المعجبين بما يحدث في "الجوار المحيط". الكثير من الناس، دعني لا أقول الكثير الكثير، مهتمون بالنمط الفني السائد. وهذا يزعجني، فأنا أفضل استغلال طاقاتي في جانب فرعي، ومتابعته الى التقطة التي يصبح عندها نمطاً سائداً. وبعد ذلك أهتم بنمطاً فرعياً جديداً.
في الوقت الذي كنت فيه تحتل منصب مدير متحف فريدريتشانوم في كاسل، دعوت أنت كثير من الفنانين، وخصوصاً من الفنانات النساء، من تركيا لتقديم عروض. هل هناك هيمنة فنية للنساء؟ واذا كان كذلك، على ماذا تبني نفسها؟
ر.ب. لقد تواجدت بالتأكيد. لأنه لسنوات كثيرة في تطوري الفني، كانت الفنانات من الاناث في موقف المتفرج. لذلك لم يكن صدفة البتة، كجواب على "دوكمنتا 10"، أن يُكَرس المعرض الأول في كاسل في عام 1998 لتسعة فنانات من النساء وأن يحمل عنوان "صوت الصدى – أو تسعة أسئلة موجهة للجوار المحيط". والمشروع الكبير الأخير قبل أن أترك في عام 2006، كان أيضاً مكرساً لفنانات نساء. بحضور خمسة نساء شابات من فنلندا، أصبح الجوار المحيط الشمالي الأوروبي مركزاً. لكني أعتقد أن مثل هذه الهيمنة المبنية على الجندر هي ظاهرة مؤقتة.إنها مشابهة للمحيط؛ فنحن نتعامل مع أمواج. بينما، المشهد التركي الأحدث عهداً، يهيمن عليه الفنانون الذكور تماماً. لكن – وهذا مثير للاهتمام – هم ليسوا من المركز، استانبول، بل من المدينة الحدودية الكردية،"دياربكير".
س.ف. من خلال معارض مثل "وديان البلقان"، وسعت أنت المنطقة لتصل لإقليمين جديدين. وفي عام 2004، من موقعك كمدير فني لتسيتيني، أنت نظمت معرض في بينالي الجبل الأسود (مونتينيغرو)، اسمه "إما أن تحبه أو أن تتركه". هل البلقان جواراً محيطاً سيتم استكشافه؟ هل تأتي من هناك أيضاً الطاقات "الحديثة" لأشكال التعبير القوية والمتينة؟
ر.ب. جاء "وديان البلقان" كرد على "دوكمنتا 11". كان مشروع كاسل قد استُكمِل في مونتينيغرو. بينالي تسيتيني الرابع ومشاريعه المرافقة في دوبروفنيك وتيرانا حظيت بقبول تخطى الحدود. ويرجع عنوانه " إما أن تحبه أو أن تتركه" إلى عمل فني للفنان التركي " هاليل ألتنديري". وقد كان يبدو جلياً أن فناني جنوب شرق أوروبا يبرزون أنفسهم كمسيسين بطريقة مباشرة و بشدة أكبر من الفنانين الذين أقسموا قسم "الفن من أجل الفن" في المراكز الغربية. في صالون أكتوبر ببلغراد في عام 2006، حاولت أن أنشئ حواراً بين مشهدين، مشهد البلقان والمشهد الغربي. فكان اختيار الأعمال الفنية في "الفن الحي والارتباك" من أعمال حوالي 100 فنان مشارك مبنياً بوضوح على وضع الحاضرة الصربية.
س.ف. منذ ربيع 2008، وأنت تدير معرض "مساحة للفن التركي" تاناس “TANAS” في برلين. هل بذلك تكون قد شكلت دائرة كاملة لعملك كمنظم معارض، ومقيم فني، ومدير معارض؟ هل عاد إلى برلين "البُمرَنغ الجاهز الصنع" كما كان اسم بينالي سدني الذي أدرته أنت؟
ر.ب. يمكنك القول أنه مرة أخرى. بطريقة ما، يغلق تاناس (TANAS) الدائرة. أنا أعود إلى موقعي في باكورات أعمالي كمدير معارض من 1964 حتى 1979، وكمدير مشاريع في برنامج برلين للفنانين من 1982 حتى 1992. ولكن بمجموعة أدوات مختلفة عن ذلك الوقت. من خلال تاناس (TANAS)، أنا أواصل، من برلين، التزامي بالفن التركي المعاصر وأستطيع أيضاً أن أوسع مساحة الفن التركي جغرافياً. المشروع هو أحد مكونات مبادرة ثقافية ضخمة لمؤسسة "وهبي كوس"، تتضمن سلسلة معارض في استانبول، وسلسلة دراسات عن فنانين أتراك معاصرين، وكذلك إنشاء مجموعة فنون تركية معاصرة. وهذا يٌعتبر طفرة بالنسبة لتركيا، لم يكن من الممكن تخيلها في عام 1994، أي قبل خمسة عشر عاماً.
س.ف. يقع تاناس (TANAS) في وسط برلين، بمحاذاة متحف الفن المعاصر في منطقة "هامبرجر باهنهوف"، وأيضاً الشرفة في الساحة الصناعية تطل على مشهد أرض حضرية مراحة. بماذا تشبه برلين نيويورك واستانبول؟
ر.ب. ينبع التشابه بين هذه المدن من توالي التغير المستمر والمختلف تماماً، ويمكن تفسير ذلك من خلال تقاليدهم الثقافية المتباينة جداً. لكن تتشابه هذه المدن أيضاً بكونها حيوية – فإن كان تاناس (TANAS) يقع في منطقة حضرية مراحة، فهذا شيء يمكنك أن تجده أيضاً في نيويورك واستانبول.

سابين فوجل
درست تاريخ الفن، وعملت كمقيمة فنية ومنسقة لبيناليات جوهانسبرج واستانبول (كلاهما عام 1995)، وعملت أيضاً في دار الثقافة العالمية، برلين. وتعمل منذ عام 2000 كمحررة قسم الأدب والفن في صحيفة برلينر زيتونغ
الترجمة من الانجليزية: جعفر فلفل

Aucun commentaire: