www.rasoulallah.net

www.rasoulallah.net
موقع رسول الله صلى الله عليه وسلم

Haloudi Issam

Haloudi Issam
حمودي عصام

Ghada Abdel Moneim

Ghada Abdel Moneim
غادة عبد المنعم

الفنان محمد طوسون

الفنان محمد طوسون
المتفرد.. محمد طوسون والله أكبر

Saadi Al Kaabi

Saadi Al Kaabi
العبقرية سعدي الكعبي

BOUKERCH ARTS et LETTRES

BOUKERCH ARTS et LETTRES
بوكرش فنون وآداب

ISLAMSTORY

ISLAMSTORY
أنقر على الصورة وتابع الحضارة الاسلامية

مرحبا بكم بمحراب بوكرش 1954 الفني


مرحبا بكم بمحراب بوكرش 1954 الفني


فاتحة المحراب (بوكرش محمد) بتوقيع الفنان القدير ابراهيم أبو طوق لموقع فنون1954 بوكرش محمد


شكري وشكركم بالنيابة للفنان الرائع العبقري المتواضع الخطاط ابراهيم أبو طوق الجزائر


الفنان القدير ابراهيم أبو طوق

الفنان القدير ابراهيم أبو طوق
الفنان القدير ابراهيم أبو طوق

مرحبا أهلا وسهلا بكم أصدقاء محراب بوكرش محمد فنون 1954



يسعدني أن تجدوا فضاء يخصكم ويخص أعمالكم ، البيت بيتكم وكل ما فيه بفضل الله وفضلكم...منكم واليكم، بيتكم لا يتسع ويضاء الا بكم... مرحبا
بوكرش محمد الجزائر

lundi 8 septembre 2008

وشم المرأة ونقش الجدار فى معرض الفنان يوسف معتوق



من اعمال الفنان التشكيلى يوسف معتوق
وشم المرأة ونقش الجدار فى معرض الفنان يوسف معتوق


طرابلس – محمود النطاح: تجربة فنية جديدة ومتميزة حملتها 30 لوحة من لوحات الفنان التشكيلى الليبى يوسف معتوق التى ضمها معرضه الأخير بدار حسن الفقيه حسن بمدينة طرابلس القديمة تحت عنوان "وشم المرأة ونقش الجدار"، ملامح هذه التجربة تتبدى للوهلة الأولى فى الأسلوب التربوى التعبيرى الذى عمد إليه هذا الفنان المعروف بعصاميته ونهجه الواقعى فى رسم لوحاته الجديدة، التى استلهم موضوعاتها وأشكالها من تجليات الموروث الشعبى والبيئة الليبية.توظيف الموروث الشعبيفى غنائية مبهرة تنساب الألوان مشعة ومتدفقة بقوة عبر فضاءات اللوحات المترامية المساحات والزاهية بتكويناتها ورموزها التراثية ومن بينها "الوشم الأنثوي" الذى تتزين به النساء فى بلدته الجبلية نالوت وغيرها من المناطق الريفية والبدوية الليبية والذى تحمل أشكاله ورموزه العديد من الدلالات النفسية والعاطفية والاجتماعية المختلفة.كما يستحضر الفنان من جانب آخر الجدار بمدلولاته المختلفة والمؤكدة على الارتباط بالمكان والأرض والوطن، عن معرضه هذا الذى أجمع العديد من الفنانين الذين زاروه على تميزه واعتباره إضافة جديدة ومتقدمة لهذا الفنان الذى عرف بمشاركته الفاعلة فى العديد من المعارض الداخلية والخارجية قال لنا الفنان يوسف معتوق: "لقد عملت على مدار سنتين كاملتين فى التحضير لهذا المعرض الذى أردته أن يكون متميزا من حيث الأسلوب والتناول الفنى لموضوعاته وتقنياته اللونية، التى جمعت بين الألوان الزيتية والمائية، وتأثيراتها المختلفة فى إعداد لوحات كبيرة الحجم".وأضاف: "لقد عمدت فى هذا المعرض الذى سبقته مجموعة من المعارض داخل ليبيا وخارجها إلى توظيف الموروث الشعبى بأسلوب إبداعى تجريدى جديد ومختلف عن السائد بهدف إبراز جماليات الموروث الشعبى الفنى والثقافى والاجتماعى والانسانى وما يتسم به من عناصر ودلالات تعكس وتجسد الارتباط بالهوية والأصالة والانتماء... ومن هنا جاء حرصى على استثمار العديد من العناصر والرموز التراثية فى أعمال مثل "العين – الكف – الخميسة – الهلال – المثلث – وحروف لغة التيفناغ القديمة إضافة إلى الوشم ونقوش الجدار التى جعلت منها المحور الأساسى لمضامين المعرض".وأشار إلى أن المعرض رغم طابعه التجريدي، إلا أنه لم يخل من لمسات تشخيصية غير مباشرة تستحضر بصورة خاصة المرأة باعتبارها رمزا للجمال والحياة والحب والعطاء، وختم الفنان يوسف معتوق حديثه بالقول: "هذا المعرض يمثل بالنسبة إليّ رسالة شوق وحنين إلى أجواء الماضى وحياة القرية والريف والبادية بكل ما تمثله من بساطة وألفة ونقاء".

1 commentaire:

Anonyme a dit…
Ce commentaire a été supprimé par l'auteur.