جُماناتُ شوقٍ وثارٍ
أيا: محمَّدٌ الجميلُ دواخلًا وحنايَا
لكَ المحبَّاتُ يتلوهَا التَّقديرُ والاجلالُ،
لشخصكَ وريشتكَ، ونبضكَ الحانيَ الذي توزِّعهُ
كيفمَا تشاءُ على هذا البراحِ المعتَّقْ
كمَا لكَ الشكر فراقدَ من فرحٍ وغاباتِ أبنوسَ،
آملُ أن تكونَ رافلًا في أثواب البهاء والنَّعيمْ
صدقُ الدنِّ والرَّحيقُ
صديقكَ أبدًا: عزُّ الدينْ جوهري(*)
__________________
(*) شاعرٌ وكاتبٌ جزائريًّ يرتِّقُ ثقوبَ عمرهِ بالحرفِ الجميلِ،
والأنيقِ، علَّنيَ أطردُ الهمَّ والغمَّ العولميَّ، وأفيقْ من رهقِ المسافاتِ
لكَ المحبَّاتُ يتلوهَا التَّقديرُ والاجلالُ،
لشخصكَ وريشتكَ، ونبضكَ الحانيَ الذي توزِّعهُ
كيفمَا تشاءُ على هذا البراحِ المعتَّقْ
كمَا لكَ الشكر فراقدَ من فرحٍ وغاباتِ أبنوسَ،
آملُ أن تكونَ رافلًا في أثواب البهاء والنَّعيمْ
صدقُ الدنِّ والرَّحيقُ
صديقكَ أبدًا: عزُّ الدينْ جوهري(*)
__________________
(*) شاعرٌ وكاتبٌ جزائريًّ يرتِّقُ ثقوبَ عمرهِ بالحرفِ الجميلِ،
والأنيقِ، علَّنيَ أطردُ الهمَّ والغمَّ العولميَّ، وأفيقْ من رهقِ المسافاتِ
أهلًا بالحبيبِ: محمَّدْ بوكرشْ
زرتكَ في غاركَ ومداركَ، فوجدتكَ تنحتُ من صخورِ الهوى أشرعةً، للعشقِ وللذّأكرةِ
فأهلًا بكَ عنديَ، وأهلًا بيَ عندكَ
مجرَّاتُ ودٍّ، وصحونَا من حساءِ المفرداتْ
صديقُكَ أبدًا: عزُّ الدينْ جوهري
زرتكَ في غاركَ ومداركَ، فوجدتكَ تنحتُ من صخورِ الهوى أشرعةً، للعشقِ وللذّأكرةِ
فأهلًا بكَ عنديَ، وأهلًا بيَ عندكَ
مجرَّاتُ ودٍّ، وصحونَا من حساءِ المفرداتْ
صديقُكَ أبدًا: عزُّ الدينْ جوهري
1 commentaire:
كم أنا لك شاكر على هذا الحس الرهيف والنبل المتدفق سيدي، سيدي المبدع الشاعر الانسان عزالدسن جوهري لك مني كل التقدير والحب الأخوي
بوكرش محمد
Enregistrer un commentaire